گحاب عراقيات
ساحكي لكم عن يوم اسخن تجربة استمناء جربته حتى اليوم كنت في غرفتي افكر متى كانت اخر مرة تذوقت متعة الاستمناء او النيك لقد مرة اكثر من ستة اشهر التفكير في السكس فقط جعل كسي ينبض و غرفتي المظلمة جعلتنيا اتحمس لامتع نفسي كنت افكر في اصابعي الباردة تمر على شفراتي المنتفخة و ان ادعك نفسي و انيك كسي حتى اصل الى ذروتي اااه فلم انتظر اكثر نزلت الى الارض و اتكأت على الكنبة ثم فتحت رجلاي على اخرها و بدأت امرر يدي من عنقي الى بزازي بطني و كان كسي يحس بيد تقترب لاني مع كل نزلة اشعر به ينبظ اقوى و اقوى انزلت يدي الى كسي كان مبلولا جدا امسكت بشفايف كسي و بدأت ادعكهما بأصابعي و اضرب كسي ادخلت اصبعي بثقب كسي و بدأت انيك حتى اصبحت اغنج كالمجنونة اصابعي كانت تتحرك بشكل دائري على شفراتي و طولي ااه ااه ايااي و احك مكان شهوتي بسرعة ثم ابطئ بالرغم هذا و لاكنه لم يكن كافي لاطفائي ناري الملتهبه في كسي كنت اريد اكثر فأدخلت اصبعين الى ثقبة كسي الصغيرة و كأن كهرباء صعقتني في تلك اللحظة ثم قررت ان الارض ليس افضل خيار و صعد فوق الكنبة ثم رجعت اصابعي الى كسي .. جسمي كله اصيح يرتعش من كثرة الرغبة لم اعد استحمل اكثر ادخلت اصابعي بقوة و سرعة و بدأت انيك اكثر و اكثر اااي اااه اصبح صريخي عاليا حتى جبت ظهري المرة الاولى انزلت ماء ساخنا و اصبحت الكنبه مبلولة منها اخرجت اصابعي و كانو مبللين وضعتهم بفمي امم طعمه طيب انزلتهم من بين ثدياي و بدأت احركه من فوق لثحت حتى اصبحت كأنني انيكهما . ادخلت يدي بكسي حتى اخذت الماء اللذي كان كالعسل ووضعته على ثدياي . ادخلتهما بفمي و بدأت ارضعهما حتى شبعت و تنفست اخيرا كان احساسا رائعا لا يوصف جمعت رجلاي مع بضعها و اغمضت عيني و بدات اسمتع بنبض كسي و اتلذذ في اخر رعشات اللذة .